لما بنقرا قصة الخروج في العهد القديم بنشوف قصة فداء عظيم حصل لشعب الله من العبودية بهدف الشركة مع الله. لكن كل القصة دي كانت بتشاور على فداء أعظم...
فداء يسوع المسيح لشعبه من عبودية الخطية والشيطان والموت.
هدف التأملات دي إنها توجه قلبك وفكرك وقت الاحتفال بعيد القيامة ناحية المخلص العظيم اللي جِه وضمن فداء أبدي لشعبه، وصلاتنا إن العيد ده يكون فرصة تشبع فيها بعمل "خروف الفصح" الكامل والنهائي اللي بموته وقيامته صنع "خروج" لشعبه وبسبب كده هم يقدروا يعيِّدو بفرح مالي قلوبهم ويشهدوا عن العمل ده بحياة تمجد المسيح ..
كتبت التأملات دي وسجلناها بالعامية المصرية بهدف وصول الرسالة لعدد أكبر من الناس في بلادنا، وصلاتنا ليكم ولكنايسكم يكون عيد مجيد مليان بالتركيز على الفادي، اللي ليه وحده كل المجد.
** تابعوا التأملات بشكل يومي بدءًا من الاثنين 11 أبريل 2022
قبِّلوا الابن لئلا يَغضَب
يسوع المسيح بصفته الملك دخل معارك عظيمة علشان يخلص شعبه، معارك مش ضد جيوش أرضية، لكن ضد قوى الشر والخطية والموت، لغاية ما وصل لأعظم معركة، معركة الصليب، المعركة اللي سدد فيها كل ديون شعبه، وماسابش أي فرصة للشيطان إنه يشتكي على شعبه مرة تانية.
- قراءة المزيدحول قبِّلوا الابن لئلا يَغضَب
- قرأت 1067 مرة
الصفحات
- قرأت 2781 مرة