كيف نقترب من الكتاب المُقدّس؟ أربعة دروس من نحميا
إذا أرادت كنائسنا اختبار الفرح الذي هو قوتنا، فليس لدينا ممارسة أنجح من الاجتماع حول الكتاب المُقدّس.
إذا أرادت كنائسنا اختبار الفرح الذي هو قوتنا، فليس لدينا ممارسة أنجح من الاجتماع حول الكتاب المُقدّس.
أعمق هوّة قد نجد أنفسنا فيها يومًا هي هوّة تعدياتنا الشخصيّة
فإذا فقدتَ طريقَكَ وأنت تقرأ الكتاب فما عليك إلّا أن تدير عينيك جهة يسوع المسيح فيُعيد إليك توازنك.
أن الخطية أيًا كان نوعها لا يمكن طمرها وإخفاؤها تحت ستار الماضي، فالخطية لا تتلاشى بضغطة زر الإلغاء.
الوُعَّاظ مُعيَّنون لقراءة الكتاب المُقدّس، وإيضاحه ببيان، وتفسير المعنى -بتمكين الرّوح القُدُس- حتى يقدر الناس على فهمه وتطبيقه على حياتهم.
موسى يدعونا اليوم إلى أن نقف لحظةً في خضمِّ الحياة التي نجري فيها ونسعى بلا توقُّف، ونتأمَّل في طبيعة حياتنا حتَّى لا نتفاجأ لحظةً في نهاية الحياة بأنَّنا أضعنا الحياة هباءً.
فليست الكنيسة هي من ابتدعت قصَّة القيامة، بل إنَّ القيامة هي الأساس الذي بُنيَت عليه الكنيسة.
الثالوث يتجاوز فهمنا العقلانيَّ. ومع ذلك، فهو لا ينتهك المنطق، ولا يُقدِّم ادِّعاءً غير معقول.
إنَّ الخليقة والخليقة الجديدة هما طرفا الكتاب المقدَّس. فالله مهتمٌّ بتجديد هذه الأرض.
المؤمن لا يتبرر بحفظ الناموس، ولكن إذ قد تبرَّر، يحفظ الناموس. بعبارة أخرى، لا يجوز لنا أبدًا تقديم تقديسنا على تبريرنا.