ثلاثة أسئلة حول الكتاب المقدّس: ما هو؟ من كَتَبَهُ؟ كيف نفهمُهُ؟
فإذا فقدتَ طريقَكَ وأنت تقرأ الكتاب فما عليك إلّا أن تدير عينيك جهة يسوع المسيح فيُعيد إليك توازنك.
فإذا فقدتَ طريقَكَ وأنت تقرأ الكتاب فما عليك إلّا أن تدير عينيك جهة يسوع المسيح فيُعيد إليك توازنك.
أن الخطية أيًا كان نوعها لا يمكن طمرها وإخفاؤها تحت ستار الماضي، فالخطية لا تتلاشى بضغطة زر الإلغاء.
كان ويليام ستيل William Still أحد خدام بآبردين، بسكوتلندا المعروفين بالتزامه بالوعظ التَّفسيريّ. قيل إنه في أحد المناسبات علَّق أحد الزوار أثناء تحية ستيل في نهاية العظة قائلًا: "لكن يا سيد ستيل، أنت لا تعظ." سأله ستيل عن قصده، فرد الرجل: "حسنًا، أنت فقط تأخذ مقطعًا من الكتاب المُقدّس وتشرح معناه." أجابه ستيل: "أخي، هذا يُدعى الوعظ."
الوُعَّاظ مُعيَّنون لقراءة الكتاب المُقدّس، وإيضاحه ببيان، وتفسير المعنى -بتمكين الرّوح القُدُس- حتى يقدر الناس على فهمه وتطبيقه على حياتهم.
موسى يدعونا اليوم إلى أن نقف لحظةً في خضمِّ الحياة التي نجري فيها ونسعى بلا توقُّف، ونتأمَّل في طبيعة حياتنا حتَّى لا نتفاجأ لحظةً في نهاية الحياة بأنَّنا أضعنا الحياة هباءً.
فليست الكنيسة هي من ابتدعت قصَّة القيامة، بل إنَّ القيامة هي الأساس الذي بُنيَت عليه الكنيسة.
الثالوث يتجاوز فهمنا العقلانيَّ. ومع ذلك، فهو لا ينتهك المنطق، ولا يُقدِّم ادِّعاءً غير معقول.
إنَّ الخليقة والخليقة الجديدة هما طرفا الكتاب المقدَّس. فالله مهتمٌّ بتجديد هذه الأرض.
المؤمن لا يتبرر بحفظ الناموس، ولكن إذ قد تبرَّر، يحفظ الناموس. بعبارة أخرى، لا يجوز لنا أبدًا تقديم تقديسنا على تبريرنا.
ليس إلا كلمة الله قادرة على إرشادنا إلى طريق البر. وليس إلا كلمته -المُخترِقة قلوبنا بقوة روح الله المُمكِّنة- قادرة على بناء شعب الله.