عَشَرة أمورًا يجب أنْ تعرفها عن الصليبِ
هناك ١٠أمور مهمة جدًا يجب أن تعرفها عن الصليب، ستساعدك على فهم الصليب أكتر وعلى الحياة، بموجب هذا العمل العظيم الكامل الأبدي...
هناك ١٠أمور مهمة جدًا يجب أن تعرفها عن الصليب، ستساعدك على فهم الصليب أكتر وعلى الحياة، بموجب هذا العمل العظيم الكامل الأبدي...
اللاهوت إذا ما فُهم فهمًا صحيحًا وطُبق كتابيًا يتخطى كونه مجرد تراكم لحقائق جافة بل لمعرفة دقيقة وحقة هدفها تغيير أفكارنا وحياتنا.
الخطية المرتبطة بالإباحية هي أعمق جدًا من مجرد الشهوة.عندما تفتح مُتصفح الانترنت الخاص بك وتبدأ في مشاهدة تلك الصور والڤيديوهات، فإنك ترتكب أكثر من خطية الشهوة.
نشكر الله أن كل ما يطلبه منا هو يوفر لنا القدرة على فعله، وهو يصنع ذلك من خلال الإنجيل.
المقال مُقسَّم لثلاثة أقسام: السياق، تحليل النص، والانتهاء بخلاصة لا تخلو من التطبيقات الروحية العملية عن التلمذة وحمل النير.في الجزء (الأول) سنتناول السياق
محاضرة عن الفصل ١٣ من إقرار إيمان وستمنستر– عن التقديس...
في هذا الجزء (جزء٢) ستقرأ عن: مجال التقديس والنصر المحتوم في حرب التقديس...
محاضرة عن الفصل ١٣ من إقرار إيمان وستمنستر– عن التقديس، بقلم الدكتور القس ليجن دانكن.
في الجزء الأول تقرأ التقديس: تعريفه وطبيعته!
التقديس أخبار سارة: هناك رجاء في تقديسنا، وحيث يوجد الرجاء يوجد الفرح... فإنَّ إلهَ كل الخير مُلتزمٌ التزامًا لا يَكِلُّ ولا رَجْعةَ فيهِ بتقديسك لأنه يريد كل خيرك وسعادتك وشِبَعك.
هل يمكن أن يخلصَ شخصٌ ما وهو لم يسمع عن المسيح؟يتسبب هذا السؤال في الكثير من الجدل بين مؤيدٍ ومعارض. وهذا المقال القصير ليس بصددِ التعامل مع كل النقاط الخاصة بهذا النقاش، وإنما مع أحد قصص الكتاب المقدس التي دائما ما تُذكَر كلما تطرق الحديث لهذه القضية، وهي قصة كرنيليوس قائد المئة الأممي...
إن الفهم السليم لحقيقة التجسّد هام لخلاصنا، ولاتضاعنا، ولتقوانا. وليملأ إلهنا قلوبنا بشغف مستمر للتعمق في أمجاد هذا الذي تجسّد لأجلنا!هناك الكثير من الآراء حول معنى «الإخلاء» وما قصده بولس عندما قال أن الابن «أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ ٱلنَّاسِ» (فيلبي ٢: ٧-٨).في هذا المقال سنستعرض بعض الآراء ونحن نجيب على السؤال الثالث والرابع من الأسئلة التي طُرحت في المقال الماضي.
ما تحتاجه "الكنيسة" التي غابت بين أعضائها المحبة، وسادت بينهم الانشقاقات، واستحوذ عليهم الكبرياء والأنانية (فيلبي ٢: ٢-٤)، هو الاستماع والتأمل مرة أخرى في الحقيقة المجيدة لتجسّد الله الابن، يسوع المسيح (٢: ٥-١١)...
هو إذًا احتياج باقٍ ورجاء عظيم لكنيسة اليوم أيضًا!