مُقدِّمة للأناجيل وسِفر أعمال الرُّسُل
يبدأ العهدُ الجديد بالأناجيل الأربعة وسِفر أعمال الرُّسُل. تَتَتَبَّع هذه الأسفارُ معًا تاريخَ خدمةِ المسيح مُنذُ ولادتِه وحتّى بعد صعودِه إلى السماء حيثُ يحكم كنيستَه ويسود على العالمِ.
يبدأ العهدُ الجديد بالأناجيل الأربعة وسِفر أعمال الرُّسُل. تَتَتَبَّع هذه الأسفارُ معًا تاريخَ خدمةِ المسيح مُنذُ ولادتِه وحتّى بعد صعودِه إلى السماء حيثُ يحكم كنيستَه ويسود على العالمِ.
من المفيد في كثير من الأحيان أن نحوز ملخص لـ "الأسئلة الجيدة" التي ينبغي طرحها عندما نفسر ونطبق الكتاب المقدس على حياتنا.
يعتمد فهمنا للكتاب المقدس بشكل كبير على نوع الأسئلة التي نطرحها عندما نقرأ الكتاب. ولكن كيف نعرف الأسئلة الصحيحة التي ينبغي طرحها.
كيف ندرُس كلمةَ الله بأكثر عُمقٍ؟ مِن أين نبدأ؟ وما الذي يجب أن نبحثَ عنه في النصِّ؟ فيما يلي سَبْع خُطواتٍ أستَخدِمُها عندما أدرُسُ كلمةَ الله.
يَستخدمُ روح الله الكتاب المقدس ليُغيِّرنا لنعكس صورة يسوع المسيح في كل مجال مِن مجالات حياتنا.
في هذا المقال الرابع والأخير من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نُناقش:
النموذج الثالث، نموذج الضِمنية (أو الشمولية) (Inclusivism).
في هذا المقال الثالث من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نُناقش:
النموذج الثاني هو التعدُّدية (خلاص الجميع) Universalism or Pluralism .
في هذا المقال الثاني من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نقرأ:
أوَّل نموذج سنتحدَّث عنه هو نموذج الحصرية (exclusivism).
يؤكِّد أتباعُ هذا النموذج ثلاثَ حقائق كتابية، وتُعتبَر كلٌّ منها حقيقةً غير قابلة للتفاوض.
في هذا المقال الأول من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نقرأ:
عندما نرجع إلى كلمة الله المُقدَّسة نجدها تُخبِرنا، كما قال أحدُ الوعَّاظ، بوجود ديانتَيْنِ فقط في العالم!
"ما الذي سيحلُّ بأذهاننا عندما نعيش مع مصدر إلهاءٍ دائم؟ في الواقع، نحن نعيش الآن في عالمٍ موازٍ، عالمٍ افتراضيٍّ يستنزف كلَّ وقتنا. وبالتالي، ماذا سيحدث عندما نكون في حركةٍ دائمةٍ، وندمنُ التعرُّض للتحفيز البصري؟ ماذا سيحلُّ بنا؟ ذلك هو السؤال الأهمُّ."
هذا السؤال يطرح علامة استفهام كبيرة. كيف تبدو الحياة الآن بسبب الهاتف الذكي؟ كيف غيَّرنا الآيفون؟ قد تبدو هذه الأسئلة التأمُّليَّة الذاتيَّة شاقَّة ومضنية، لكن لا بدَّ من طرحها.