يسوع يُتمِّم التطويبات
وبينما تُوضِّح لنا "الأوصاف" و"الوصفات" الثمانية في التطويبات كيف تكون شكل الحياة الُمبارَكة، لن نجد أبدًا نموذجًا أو مِثالًا بشريًّا يُجسِّدها كلها خير من المسيح ذاته...
- قراءة المزيدحول يسوع يُتمِّم التطويبات
- قرأت 1201 مرة
وبينما تُوضِّح لنا "الأوصاف" و"الوصفات" الثمانية في التطويبات كيف تكون شكل الحياة الُمبارَكة، لن نجد أبدًا نموذجًا أو مِثالًا بشريًّا يُجسِّدها كلها خير من المسيح ذاته...
بنقرا في رسالة الرسول بولس لأفسس الاصحاح الاول ان الفداء مش خطة بديلة …
مش لأن السقوط حصل فالله اضطر انه يفدينا… لكنها كانت خطة الله من قبل تأسيس العالم...
الله اختار لنفسه شعب من قبل تأسيس العالم في المسيح … وأرسل المسيح علشان يفديهم ويخلصهم ويكونوا شعب لله وابناء لله… وفي الاتفاق ده بنشوف ان الاب كان له ادوار والابن له ادوار…
وانا عايز اتكلم معاكم النهاردة على أدوار الابن…
كل حد عايش في الخطية ومتمرد على المسيح هو كأنه ماسك سلاح بيحاول يحاربه بيه... والمسيح بينادي النهاردة لكل البعيدين عنه وبيقولهم، "تصالحوا مع الله!"، "نَزّل سلاحك واخضع للملك!"
هل أنت مُستعد لعيد الميلاد؟
غالبًا، نحن نتوقع أنَّ علينا الاستعداد لهذه اللحظة الساحرة في صباح عيد الميلاد حين نلتف حول الشجرة ونوزِّع الهدايا على أحبائنا، وقد تسأل نفسك مثلي: "هل هذا كل ما في الأمر؟" وتجد أن حدسك يخبرك بأنك أخطأت في إصابة الهدف من وراء كل هذا.