قبلوا الابن لئلا يغضب
كل حد عايش في الخطية ومتمرد على المسيح هو كأنه ماسك سلاح بيحاول يحاربه بيه... والمسيح بينادي النهاردة لكل البعيدين عنه وبيقولهم، "تصالحوا مع الله!"، "نَزّل سلاحك واخضع للملك!"
- قراءة المزيدحول قبلوا الابن لئلا يغضب
- قرأت 1779 مرة
كل حد عايش في الخطية ومتمرد على المسيح هو كأنه ماسك سلاح بيحاول يحاربه بيه... والمسيح بينادي النهاردة لكل البعيدين عنه وبيقولهم، "تصالحوا مع الله!"، "نَزّل سلاحك واخضع للملك!"
يختبر المسيحيون حالة مشابهة من الجفاء في الصلاة في الكثير من الأحيان. نستبدل وميض المؤشر بالدقات الخافتة للساعة في الغرفة، مع الثواني التي تتحرك بطريقة آلية على تروس الساعة. وها أنت تجلس، لا تستطيع التكلم في غصّة تسببت بها كتلة من المشاعر المعقدة!!
كيف يمكننا أن نعيش معنى القيامة في حياتنا؟ ما الفرق الذي تصنعه القيامة في حياتي وحياتك؟ «دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ، فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ."
اُنظُر إلى أكثر المخلوقات رُعبًا في العالم، وتخيَّل أنه يتّجه مباشرةً نحوك!! ومع ذلك لا يكره أيٌّ من تلك المخلوقات اللهَ بالطبيعة؛ فقط الخطية – خطيتك وخطيتي – هي التي تحتقر الله وترفضه.
"فلم يحدّد لوثر وكالفن بجرأة إصلاح الكنيسة؛ بل خضعا بتواضعٍ لحق الكلمة المُصلِح وقوة الروح القدس المُصلِحة ... فكلمة الله قادرة دائمًا وروحه يعمل باستمرار على تجديد أذهاننا، وتحويل قلوبنا، وتغيير حياتنا."
هناك ثلاثة أقانيم في الله الواحد الحي. هم واحد في الجوهر، متساوون في القوة والمجد والعظمة والسرمدية. إيماننا بالثالوث ليس إيمانًا حسابيًّا مُربكًا بل بالأحرى له عظيم الأثر في مسيرة إيماننا كل يوم ...