كلنا باراباس
أخذَ يسوعُ موتَ باراباس، ومُنِحَ باراباس الحُرِّيَّة التي كان يسوع يستحقُّها.
- قراءة المزيدحول كلنا باراباس
- قرأت 526 مرة
أخذَ يسوعُ موتَ باراباس، ومُنِحَ باراباس الحُرِّيَّة التي كان يسوع يستحقُّها.
يوضِّح (يوحنَّا ١: ١٤): «وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا...»، أي أنَّ الابن الأزليَّ هو الذي أخذ طبيعةً بشريَّةً، وليس أنَّ الجوهر الإلهيَّ نفسه تغيَّر. فالابن الذي هو في شركةٍ أزليةٍ مع الآب والرّوح القُدُس، وضع نفسه طواعيةً، واختار أن يتخذ طبيعة بشرية، خاضعًا للآب، ومن أجل خلاصنا (فيلبِّي ٢: ٦- ٨).
فليست الكنيسة هي من ابتدعت قصَّة القيامة، بل إنَّ القيامة هي الأساس الذي بُنيَت عليه الكنيسة.
الثالوث يتجاوز فهمنا العقلانيَّ. ومع ذلك، فهو لا ينتهك المنطق، ولا يُقدِّم ادِّعاءً غير معقول.
إنَّ الخليقة والخليقة الجديدة هما طرفا الكتاب المقدَّس. فالله مهتمٌّ بتجديد هذه الأرض.
نُعبِّر عن محبتنا لله من خلال السعي لمعرفة ما تقوله حقًا كلمتهُ، وليس ما نتمنى أن تقوله كلمته لنا.
أن إرسالية الكنيسة لا تبدأ فقط بالإرسالية العُظمى، ولكنها ترتكز على قصة الكتاب المُقدّس المجيدة.
هذه المقالة جُزء مِن سلسلة "عَشرة أمورًا يجب أنْ تعرفها".
ينتشرُ الإنجيل على الرغم من حواجز الجغرافيا والعِرق والثقافة والجنس والثروة.
إنَّ أخبار الخلاص السارة التي تحقَّقت ووجدت اكتمالها في شخص المسيح، التي طُبِّقَت بواسطة الروح القدس، تَمتدُّ إلى "أَقْصَى الأَرْضِ" من خلال الكرازة.