١٠ أمور يجب أن تعرفها عن أيام يسوع الأخيرة على الأرض
أن إرسالية الكنيسة لا تبدأ فقط بالإرسالية العُظمى، ولكنها ترتكز على قصة الكتاب المُقدّس المجيدة.
أن إرسالية الكنيسة لا تبدأ فقط بالإرسالية العُظمى، ولكنها ترتكز على قصة الكتاب المُقدّس المجيدة.
الغرض الرئيسي للاحتفال بعيد الميلاد هو أن نتذكر ميلاد يسوع، في عيد الميلاد (الكريسماس) نحن نحتفل بعيد ميلاد يسوع، ليس بترانيم تصف أجواء العيد وفرحته ولا بأغاني بابا نويل!
ينتشرُ الإنجيل على الرغم من حواجز الجغرافيا والعِرق والثقافة والجنس والثروة.
إنَّ أخبار الخلاص السارة التي تحقَّقت ووجدت اكتمالها في شخص المسيح، التي طُبِّقَت بواسطة الروح القدس، تَمتدُّ إلى "أَقْصَى الأَرْضِ" من خلال الكرازة.
من هو يسوع؟ إنه المَسيَّا الموعود به. لماذا جاءَ؟ جاءَ يسوع ليمنحنا الحياة -الحياة الأفضل.
تمَّمَ يسوع جميع آمال ووعود العهد القديم. لقد أسَّسَ الدهر الجديد الذي طال انتظاره.
ليت الربَّ يعطي نعمةً، فليس هناك ما هو أجمل أو أكثر بهجة من معرفة المسيح. يجب ألّا نجعل من عائلاتنا أوثانًا لنا. العائلات جميلة، ولكننا نُجهَّز لمقابلة يسوع فقط عندما يكون هو الأوَّل في قلوبنا.
الإنجيل هو "الأخبار السارة" لأنَّهُ يعلِنُ عن النعمةِ والسلامِ اللذين جاءَا الآن "للخطاة" في يسوع المسيح.
عندما ندرسُ هذا الإنجيل، ألن تَلْتَهِبُ قلوبنا فينا بالحبِّ له؟ ألن يَفيضُ هذا الحبُّ لخلاصِ العالم؟
أعلنَ يسوع ابن الله الأزلي في البداية عن ملكوت الله، ثم أسَّسه لاحقًا بموته وقيامته. فمن خلال هذه الأعمال التي ستنتصر في النهاية على الخطيَّة وآثار السقوط، يتبرهن أنَّ يسوع هو الحاكم الأبدي، الملك المسياني.