هل نلعب أي دور في تقديسنا؟
فلأن الله عامل فينا، فإن هذا ما يدفعنا، هذا هو ما يشجعنا، هذا هو ما يقوينا بواسطة روحه أن نقاتل في المعركة.
- قراءة المزيدحول هل نلعب أي دور في تقديسنا؟
- قرأت 1129 مرة
فلأن الله عامل فينا، فإن هذا ما يدفعنا، هذا هو ما يشجعنا، هذا هو ما يقوينا بواسطة روحه أن نقاتل في المعركة.
لكل راعٍ [وخادم]: هل تضع قداستك موضع الأولوية؟
- ما أحدثته النظرة العملية النفعية:
إن الاتحاد بالمسيح هو بالقطع عقيدة جوهرية أساسها الإنجيل، بل اتحادنا بالمسيح الحي هو الحقيقة الجوهرية لوجودنا الجديد والأبدي. لذلك، باتحادنا معه لا تُغفر خطايانا أو نتبرَّر فحسب، بل أيضًا نتغيَّر إلى صورته المقدسة.
لربما لم تفكِّر أبداً في كينونة يسوع، أو ما إذا كان لمزاعمه أيُّ تأثير على حياتك... ولكننا إذا وضعنا كل الأسئلة جانبًا، سنجد اتفاقًا على أمر واحد؛ كان يسوعُ شخصًا استثنائيًا!
يَفترض المرء أن المسيحيين الذين يفهمون الواقع من هذه الذكرى (أي المغزى من العيد)، يتغيرون بفعل حقيقة التَجَسُدِ كلّ يوم ... ولكن هل نتغير حقًا؟ إليك بعض الأفكار التي تساعدك ..
يصف الكتاب المقدس الحياة المسيحية على أنها معركة، ولكن يبدو أن الكثير من الناس يسيرون عبر الحياة وهم يرتدون ملابس التنزه أو الاحتفال، وكأن الحياة نزهة خلوية!