ليه الصليب فَخر؟
لما نشوف ذنوبنا وخطايانا وشرورنا بيدفع المسيح تمنها بموته، ولما بنشوف الله في محبته بيقول ماتخافش الدينونة اللي إنت تستحقها تحملها المسيح، وإن آمنت بيه، كل خطاياك تغفر.
- قراءة المزيدحول ليه الصليب فَخر؟
- قرأت 1137 مرة
لما نشوف ذنوبنا وخطايانا وشرورنا بيدفع المسيح تمنها بموته، ولما بنشوف الله في محبته بيقول ماتخافش الدينونة اللي إنت تستحقها تحملها المسيح، وإن آمنت بيه، كل خطاياك تغفر.
كنت أجيب قائلًا: "أجاهد حتى لا أدع الشمس تَغرُب على غضبنا، لكنك تصرين على التمادي في الخطأ." وهكذا دواليك، كأنما أبحرنا في غواصة لا وظيفة لها إلا أن تُغرقنا لهاوية بلا قاع.. إلى أن علّمنا الرب هذا الدرس!!
كل من اختبر المسيح وذاق التجديد [أو الاهتداء]، يتغير من خلال معرفة جزئية (بعض العِلم). هي يقينًا معرفة حقيقية – وإلا لما كان التغيير حقيقيًا – لكنها مع ذلك جزئية.
فنحن نتذكّر اليوم أهم أحداث التاريخ وأعمقهم مغزىً: صلب الله!!
لا يوجد شيء أكثر غرابة على طبيعة الإنسان الخاطيء من "الغفران"، ولا يوجد شيء مُميِّز لنعمة الله أكثر من "الغفران".في هذا المقال مدخل إلى فهم معنى الغفران، غفران الله لنا وغفراننا للآخرين ومدى ارتباط كليهما بمعرفتنا عن الله واختبارنا لنعمته ورحمته في المسيح!