ضرورة الإيمان بالإنجيل لاقتناء الخلاص!
في هذا المقال الرابع والأخير من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نُناقش:
النموذج الثالث، نموذج الضِمنية (أو الشمولية) (Inclusivism).
- قراءة المزيدحول ضرورة الإيمان بالإنجيل لاقتناء الخلاص!
- قرأت 1435 مرة
في هذا المقال الرابع والأخير من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نُناقش:
النموذج الثالث، نموذج الضِمنية (أو الشمولية) (Inclusivism).
في هذا المقال الثالث من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نُناقش:
النموذج الثاني هو التعدُّدية (خلاص الجميع) Universalism or Pluralism .
في هذا المقال الثاني من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نقرأ:
أوَّل نموذج سنتحدَّث عنه هو نموذج الحصرية (exclusivism).
يؤكِّد أتباعُ هذا النموذج ثلاثَ حقائق كتابية، وتُعتبَر كلٌّ منها حقيقةً غير قابلة للتفاوض.
في هذا المقال الأول من سلسلة مقالات "حصرية وشمولية الخلاص" نقرأ:
عندما نرجع إلى كلمة الله المُقدَّسة نجدها تُخبِرنا، كما قال أحدُ الوعَّاظ، بوجود ديانتَيْنِ فقط في العالم!
لا لم يجفّ النَّهرُ المصلوب، بل تدفَّقَ وسيتدفَّقُ إلى الأبد! هل اِتَّحَدْنا بالَّذي يُروِي عطشَنا؟ وهل نحن عِطاشٌ إلى وقتٍ للشركة العميقة مع الله؟ هل نمرُّ بأوقاتِ جفافٍ في الشركةِ مع مَن تُحِبُّه نفوسُنا؟ لنرجع اليوم ونتذكَّر أنّ الفادي يسوع عَطِش ليُروِينا، افتقرَ ليُغنينا، اتَّضع ليرفَعَنا.
إن الفهم السليم لحقيقة التجسّد هام لخلاصنا، ولاتضاعنا، ولتقوانا. وليملأ إلهنا قلوبنا بشغف مستمر للتعمق في أمجاد هذا الذي تجسّد لأجلنا!هناك الكثير من الآراء حول معنى «الإخلاء» وما قصده بولس عندما قال أن الابن «أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ ٱلنَّاسِ» (فيلبي ٢: ٧-٨).في هذا المقال سنستعرض بعض الآراء ونحن نجيب على السؤال الثالث والرابع من الأسئلة التي طُرحت في المقال الماضي.
ما تحتاجه "الكنيسة" التي غابت بين أعضائها المحبة، وسادت بينهم الانشقاقات، واستحوذ عليهم الكبرياء والأنانية (فيلبي ٢: ٢- ٤)، هو الاستماع والتأمل مرة أخرى في الحقيقة المجيدة لتجسّد الله الابن، يسوع المسيح (٢: ٥- ١١)...
هو إذًا احتياج باقٍ ورجاء عظيم لكنيسة اليوم أيضًا!
التأكيد على عقيدة الحبَل العذراوي للمسيح والدفاع عنها ليس مُجرد تمسُّك بأصالة العقيدة الكتابية، لكِنّه إقرارٌ بتاريخية الأحداث كما وصفها الله الصادق في كلمته، وأيضًا اعترافٌ بحكمة الله في تدبيره للطريقة التي أتَى بها الابن إلى عالمنا.إليك ثلاثة أسباب تشير إلى أهمية الحَبَل العذراوي!
يقدّم عبرانيين 2 لنا ثلاث صور رئيسية عن عمل المسيح الخلاصي في موته وقيامته، كل واحدة منها مرتبطة ومؤسَسَة على حقيقة التأنس/التجسّد...
أنكر الكثيرون عبر العصور حقيقةَ الميلاد أو الحبَل العذراوي للمسيح يسوع. فمنذ القرون الأولى أنكر الكثيرون أنّ المسيح حُبِل به بمعجزةٍ دون زواج بشري طبيعي، وازداد هذا الاعتراض ازديادًا ملحوظًا منذ بداية القرن التاسع عشر وإلى يومنا هذا. فما هي بعض الحُجج التي يستخدمها مُعارِضو الميلاد العذراوي وكيف نردّ عليها (الجزء الأول)؟ وما أهمية الإيمان بعقيدة الميلاد العذراوي (الجزء الثاني)؟