دواء للقلق!
تخيل وجود مغناطيس مُثبَّت في زمن الماضي يريد جذبك للماضي، وآخر مُثبَّت في المستقبل ليجذبك للمستقبل، وكلاهما يريدانك أن تعيش في قلق فاقدًا اتزانك في الحاضر.
- قراءة المزيدحول دواء للقلق!
- قرأت 1538 مرة
تخيل وجود مغناطيس مُثبَّت في زمن الماضي يريد جذبك للماضي، وآخر مُثبَّت في المستقبل ليجذبك للمستقبل، وكلاهما يريدانك أن تعيش في قلق فاقدًا اتزانك في الحاضر.
... طريقة التفكير هذه بشكل عام، وفي قراءة الموعظة على الجبل بشكل خاص، منتشرة لدرجة أن بعض غير المسيحيين يمتدحون المعيار الأخلاقي في الموعظة على الجبل ظانين أنهم قادرون على الامتثال لها. لكن في الحقيقة هذا الفهم خاطئ، وينُم عن عدم فهم للموعظة على الجبل ولواقعنا البشري. وسأكتفي بعرض ثلاثة أسباب!!
هل يجب علينا قضاء وقتًا كافيًا لدراسة الموعظة على الجبل؟
يجيب مارتن لويد جونز (Martyn Lloyd Jones) على هذا السؤال بـ"نعم" ويعطينا عدة أسباب...
هذا المقال مُلخّص، وبتصرُّف، لبعض الأفكار التي وردت في كتاب مارتن لويد جونز، الموعظة على الجبل: الجزء الأول..
المؤمن الحقيقي في حرب، حرب من الدرجة الأولى مع الخطية الساكنة فيه. وحتى ينتصر المؤمن في هذه الحرب، عليه المحاربة قانونيًا!!
لو لم يكن اليهود تحت الحُكم الروماني، أو لو كانوا هُم من سينفِّذون حُكم الموت على المسيح بحسب شريعتهم، لكانت عقوبة المسيح قد تمت رجمًا بحسب الشريعة (لاويين ٢٤: ١٦).
لكن صدور قرار العقوبة من محكمة رومانية يعني أن المسيح سوف يُعلَّق على خشبة مصلوبًا.
"مُبَرِّئُ ٱلْمُذْنِبَ وَمُذَنِّبُ ٱلْبَرِيءَ كِلَاهُمَا مَكْرَهَةُ ٱلرَّبِّ". فكيف نفهم كفارة المسيح في علاقتها بالمبدأ الكتابي المدوَّن في الأمثال؟
تحت عنوان:"سفر الرؤيا؛ كتاب ألغاز أم رسالة مُصوَّرة"قمنا بتقديم هذا السمينار الدراسي، لأكثر من 100 شخص من خدّام كنائس الإسكندرية المختلفة.يتكوّن المحتوى التعليمي في هذا السمينار من محاضرتين مركزتين،الأولى عن "المبادىء التفسيرية الهامة لفهم السفر وقصده الأساسي"،والثانية عن "جوهر رسالة سفر الرؤيا".
نتمنى ونُصلّي أن يكون هذا المحتوى نافعًا للكنيسة وخدّام المسيح، الذي هو وحده، المستحق أن يأخذ المجد والكرامة والقدرة والبركة - إلى الأبد، آمين.
تحت عنوان: "سفر الرؤيا؛ كتاب ألغاز أم رسالة مُصوَّرة" قمنا بتقديم هذا السمينار الدراسي، لأكثر من 100 شخص من خدّام كنائس الإسكندرية المختلفة. يتكوّن المحتوى التعليمي في هذا السمينار من محاضرتين مركزتين، الأولى عن "المبادىء التفسيرية الهامة لفهم السفر وقصده الأساسي"، والثانية عن "جوهر رسالة سفر الرؤيا".
نتمنى ونُصلّي أن يكون هذا المحتوى نافعًا للكنيسة وخدّام المسيح، الذي هو وحده، المستحق أن يأخذ المجد والكرامة والقدرة والبركة - إلى الأبد، آمين.
لا تنتهي الصورة عند الأنين والألم، كما رأينا في المقال السابق، ولكنها تكمُل بالرجاء! فلأن الله هو الذي أخضع الخليقة للبُطل، قد أُخضِعَت على رجاء. وهذا مُفرِح!