حقائق خالدة لعالم متغيِّر: الاستفادة الثلاثية من ناموس الرب
المؤمن لا يتبرر بحفظ الناموس، ولكن إذ قد تبرَّر، يحفظ الناموس. بعبارة أخرى، لا يجوز لنا أبدًا تقديم تقديسنا على تبريرنا.
المؤمن لا يتبرر بحفظ الناموس، ولكن إذ قد تبرَّر، يحفظ الناموس. بعبارة أخرى، لا يجوز لنا أبدًا تقديم تقديسنا على تبريرنا.
الفداء مش خطة بديلة، مش لإن السقوط حصل فالله إضطر إنه يفدينا، لكنها كانت خطة الله من قبل تأسيس العالم…
استنادًا إلى هذه الخلفيَّة، فإن وصيَّة (خر 3:20) "لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي"، ليست الوصيَّة الأولى فحسب بل هي العُظمى إذ تنبع كلّ الوصايا الأخرى منها. وبدون الامتثال لهذه الوصية، طاعة التسع الأخرى مستحيلة. لكن ألم يَقُلْ يسوع في (مر 30:12) أن أعظم وصيَّة هي أن نُحب الرب من القلب والنفس والفكر والقُدرَة؟!!
لو لم يكن اليهود تحت الحُكم الروماني، أو لو كانوا هُم من سينفِّذون حُكم الموت على المسيح بحسب شريعتهم، لكانت عقوبة المسيح قد تمت رجمًا بحسب الشريعة (لاويين ٢٤: ١٦).
لكن صدور قرار العقوبة من محكمة رومانية يعني أن المسيح سوف يُعلَّق على خشبة مصلوبًا.
بنقرا في رسالة الرسول بولس لأفسس الاصحاح الاول ان الفداء مش خطة بديلة …
مش لأن السقوط حصل فالله اضطر انه يفدينا… لكنها كانت خطة الله من قبل تأسيس العالم...
الله اختار لنفسه شعب من قبل تأسيس العالم في المسيح … وأرسل المسيح علشان يفديهم ويخلصهم ويكونوا شعب لله وابناء لله… وفي الاتفاق ده بنشوف ان الاب كان له ادوار والابن له ادوار…
وانا عايز اتكلم معاكم النهاردة على أدوار الابن…
يَفترض المرء أن المسيحيين الذين يفهمون الواقع من هذه الذكرى (أي المغزى من العيد)، يتغيرون بفعل حقيقة التَجَسُدِ كلّ يوم ... ولكن هل نتغير حقًا؟ إليك بعض الأفكار التي تساعدك ..
لقد جسَّد يسوع هذه السمات الخمس جميعها... وهي لنا نحن المؤمنين "نموذجًا" للتفاعل مع كلمة الله!
تنشأ المشاكل عندما يُحثّ على الصلاة دون الدافع ومثال دور يسوع الخلاصي الفريد؛ ومن ثمّ تصبح الصلاة ثقلًا ناموسيًّا لا يُمكن أن يعزّز التقوى.
وَفِي الْغَدِ الَّذِي بَعْدَ الاِسْتِعْدَادِ اجْتَمَعَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْفَرِّيسِيُّونَ إِلَى بِيلاَطُسَ قَائِلِينَ: «يَا سَيِّدُ قَدْ تَذَكَّرْنَا أَنَّ ذَلِكَ الْمُضِلَّ قَالَ وَهُوَ حَيٌّ: إِنِّي بَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ أَقُومُ.