٧ خُطواتٍ للدراسة المُتعمِّقة في كلمة الله
كيف ندرُس كلمةَ الله بأكثر عُمقٍ؟ مِن أين نبدأ؟ وما الذي يجب أن نبحثَ عنه في النصِّ؟ فيما يلي سَبْع خُطواتٍ أستَخدِمُها عندما أدرُسُ كلمةَ الله.
كيف ندرُس كلمةَ الله بأكثر عُمقٍ؟ مِن أين نبدأ؟ وما الذي يجب أن نبحثَ عنه في النصِّ؟ فيما يلي سَبْع خُطواتٍ أستَخدِمُها عندما أدرُسُ كلمةَ الله.
يَستخدمُ روح الله الكتاب المقدس ليُغيِّرنا لنعكس صورة يسوع المسيح في كل مجال مِن مجالات حياتنا.
لا يكمن الصليب فقط في دَفْعِ ثَمَنِ خطايانا، ولا في سَحْقِ إبليس، لكنه محور كلّ المسيحيَّة.
اللاهوت إذا ما فُهم فهمًا صحيحًا وطُبق كتابيًا يتخطى كونه مجرد تراكم لحقائق جافة بل لمعرفة دقيقة وحقة هدفها تغيير أفكارنا وحياتنا.
يقدّم عبرانيين 2 لنا ثلاث صور رئيسية عن عمل المسيح الخلاصي في موته وقيامته، كل واحدة منها مرتبطة ومؤسَسَة على حقيقة التأنس/التجسّد...
فلأن الله عامل فينا، فإن هذا ما يدفعنا، هذا هو ما يشجعنا، هذا هو ما يقوينا بواسطة روحه أن نقاتل في المعركة.
يقول إرميا (9:17) "اَلْقَلْبُ أَخْدَعُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ نَجِيسٌ، مَنْ يَعْرِفُهُ؟" هذا العدد يفترض حقيقة الخطيّة الأصليّة، أي أن الشرّ هو فِطرَة قلب الإنسان. كذا يُعلِن سفر الجامعة (3:9) حقيقة مُشابهة ".... قَلْبُ بَنِي الْبَشَرِ مَلآنُ مِنَ الشَّرِّ، وَالْحَمَاقَةُ فِي قَلْبِهِمْ وَهُمْ أَحْيَاءٌ." مرة أخرى، قلب الإنسان خاطئ، وبالتالي فإن كلّ البشر خطاة...
"سَافِكُ دَمِ ٱلْإِنْسَانِ بِٱلْإِنْسَانِ يُسْفَكُ دَمُهُ. لِأَنَّ ٱللهَ عَلَى صُورَتِهِ عَمِلَ ٱلْإِنْسَانَ" (تكوين 9: 6)
الأفكار السطحية عن الخطيّة تقود لأفكار سطحية عن الله والخلاص. لأن الجهل بعمق خطايانا يقودنا للجهل بعمق جمال يسوع المسيح.
يَفترض المرء أن المسيحيين الذين يفهمون الواقع من هذه الذكرى (أي المغزى من العيد)، يتغيرون بفعل حقيقة التَجَسُدِ كلّ يوم ... ولكن هل نتغير حقًا؟ إليك بعض الأفكار التي تساعدك ..