حقائق خالدة لعالم متغيِّر: الاستفادة الثلاثية من ناموس الرب
المؤمن لا يتبرر بحفظ الناموس، ولكن إذ قد تبرَّر، يحفظ الناموس. بعبارة أخرى، لا يجوز لنا أبدًا تقديم تقديسنا على تبريرنا.
المؤمن لا يتبرر بحفظ الناموس، ولكن إذ قد تبرَّر، يحفظ الناموس. بعبارة أخرى، لا يجوز لنا أبدًا تقديم تقديسنا على تبريرنا.
ليس إلا كلمة الله قادرة على إرشادنا إلى طريق البر. وليس إلا كلمته -المُخترِقة قلوبنا بقوة روح الله المُمكِّنة- قادرة على بناء شعب الله.
ينتشرُ الإنجيل على الرغم من حواجز الجغرافيا والعِرق والثقافة والجنس والثروة.
إنَّ أخبار الخلاص السارة التي تحقَّقت ووجدت اكتمالها في شخص المسيح، التي طُبِّقَت بواسطة الروح القدس، تَمتدُّ إلى "أَقْصَى الأَرْضِ" من خلال الكرازة.
استمرار عمل المسيح بعد صعودِه في أن يوسِّع كنيستَه بواسطة كِرازة الرُّسُل والتلاميذ بالإنجيل في أنحاء العالَمِ كافَّةً.
من هو يسوع؟ إنه المَسيَّا الموعود به. لماذا جاءَ؟ جاءَ يسوع ليمنحنا الحياة -الحياة الأفضل.
تمَّمَ يسوع جميع آمال ووعود العهد القديم. لقد أسَّسَ الدهر الجديد الذي طال انتظاره.
يسوع هو المسيح، ابن الله، الله الظاهِر في الجسد الذي أرسلَه الآبُ ليُعطي حياةً أبديَّة لكُلِّ مَن وهَبَه إيَّاهُم الآبُ.
الإنجيل هو "الأخبار السارة" لأنَّهُ يعلِنُ عن النعمةِ والسلامِ اللذين جاءَا الآن "للخطاة" في يسوع المسيح.
عندما ندرسُ هذا الإنجيل، ألن تَلْتَهِبُ قلوبنا فينا بالحبِّ له؟ ألن يَفيضُ هذا الحبُّ لخلاصِ العالم؟