معمودية المسيح والصليب
لما بيجي في بالنا "يوم الدينونة" بنفتكر "النار"، دايمًا تفكيرنا بيربط بين النار والدينونة، لكن فيه عنصر تاني جه ارتبط بالدينونة في أوقات كتير في الكتاب المقدس وهو المياه...
- قراءة المزيدحول معمودية المسيح والصليب
- قرأت 1588 مرة
لما بيجي في بالنا "يوم الدينونة" بنفتكر "النار"، دايمًا تفكيرنا بيربط بين النار والدينونة، لكن فيه عنصر تاني جه ارتبط بالدينونة في أوقات كتير في الكتاب المقدس وهو المياه...
موضوع الأسماء في الكتاب المقدس مُلفت جدا... دايمًا الناس كانت بتاخد أسماء لها معنى مرتبط بحياتها أو بدعوتها في الخدمة.
ربنا يباركك وربنا يباركك.. مصطلحات بنقولها لكن بنبقى مش قاصدينها ولا فاهمينها؟ يعني ايه بركة ومين هو اللي بيبارك؟
تحت عنوان:"سفر الرؤيا؛ كتاب ألغاز أم رسالة مُصوَّرة"قمنا بتقديم هذا السمينار الدراسي، لأكثر من 100 شخص من خدّام كنائس الإسكندرية المختلفة.يتكوّن المحتوى التعليمي في هذا السمينار من محاضرتين مركزتين،الأولى عن "المبادىء التفسيرية الهامة لفهم السفر وقصده الأساسي"،والثانية عن "جوهر رسالة سفر الرؤيا".
نتمنى ونُصلّي أن يكون هذا المحتوى نافعًا للكنيسة وخدّام المسيح، الذي هو وحده، المستحق أن يأخذ المجد والكرامة والقدرة والبركة - إلى الأبد، آمين.
تحت عنوان: "سفر الرؤيا؛ كتاب ألغاز أم رسالة مُصوَّرة" قمنا بتقديم هذا السمينار الدراسي، لأكثر من 100 شخص من خدّام كنائس الإسكندرية المختلفة. يتكوّن المحتوى التعليمي في هذا السمينار من محاضرتين مركزتين، الأولى عن "المبادىء التفسيرية الهامة لفهم السفر وقصده الأساسي"، والثانية عن "جوهر رسالة سفر الرؤيا".
نتمنى ونُصلّي أن يكون هذا المحتوى نافعًا للكنيسة وخدّام المسيح، الذي هو وحده، المستحق أن يأخذ المجد والكرامة والقدرة والبركة - إلى الأبد، آمين.
نحن لا نشعر ببشاعة الخطية ولا نعرف طعمها القبيح حقًا لأنها طبيعية بالنسبة لنا. فالنجاسة لا تؤذي أعيننا بل نجري نحوها، كلام السَفَه لا يؤذي آذاننا بل نضحك لسماعه، ونشتاق للمزيد منه!
يُعلّم الكتاب المقدس، بشكل لا يمكن إنكاره، عن الاختيار. ومع هذا، قد يعني الاختيار في الكتاب المقدس أكثر من أمر.
هل حقًا اختار الله أناسًا للخلاص من قبل تأسيس العالم؟ هل هذه العقيدة موجودة في الكتاب المقدس أم أنها من اختراع بعض اللاهوتيين الذين ارتبط اسمهم بها؟ كلما ذُكِرَت تلك الكلمة يأتي إلى الذهن اسم جون كالفن مع أن لوثر قد تَكلَّم عن هذا الموضوع بشكل أكبر. في الحقيقة كل إقرارات الإيمان المصلحة في القرن السادس عشر قد أقرت بهذه العقيدة. وقبل كالفن ولوثر علَّم أغسطينوس نفس التعليم.
والآن دعونا نفكر في هذه المقولة السابقة والتي يمكن أن نكون كثيرًا ما سمعناها. بحسب هذه المقولة يمكن أن نَصِف الحياة والخليقة على أنها مخاطرة إلهيّة!
لا تنتهي الصورة عند الأنين والألم، كما رأينا في المقال السابق، ولكنها تكمُل بالرجاء! فلأن الله هو الذي أخضع الخليقة للبُطل، قد أُخضِعَت على رجاء. وهذا مُفرِح!